الدكتورة لوسيندا إدواردز طبيبة ذكية ومحنكة، لكننا نلتقي بها في مناوبة عمل كارثية تنتهي بوفاة إديث أووسو، ضحية جرعة زائدة من المواد الأفيونية. ورغم دعم المشرف الطبي عليها، الدكتور ليو هاريس، يُطالب والد إديث المفجوع، السير أنتوني أووسو، بإجراء تحقيق في أفعال لوسيندا في تلك الليلة المشؤومة.